Faculté des Sciences Humaines et Sociales
Permanent URI for this collection
Communications scientifiques internationales
Browse
Browsing Faculté des Sciences Humaines et Sociales by Author "زواني, نزيهة"
Now showing 1 - 2 of 2
Results Per Page
Sort Options
Item العنف الإلكتروني لدى المراهقين في البيئة الجزائرية: واقعه و أشكاله. -دراسة ميدانية في بعض متوسطات ولاية تيزي وزو كنموذج-(2019-07-25) زواني, نزيهة; وندلوس, نسيمة نسيبةهدفت هذه الدراسة التعرف على مستوى انتشار ظاهرة العنف الإلكتروني لدى المراهقين المتمدرسين في المرحلة المتوسطة، الأشكال الأكثر انتشارا بين ضحايا و الفروق الموجودة بين الجنسين في درجات مقياس العنف الالكتروني بأبعاده لدى ضحايا العنف الالكتروني. للتحقق من هذه الأهداف تم إتباع المنهج الوصفي على عينة قوامها 350 مراهق( 165 ذكر، 185 أنثى) تتراوح أعمارهم مابين 11 و 16 سنة . تم جمع معطيات الدراسة من خلال تطبيق استبيان تشخيص العنف الإلكتروني لكان Can (2002) بعد ترجمته من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية و حساب خصائصه السيكومترية. توصلت نتائج الدراسة إلى مستوى ضعيف ودال إحصائيا لإنتشار ظاهرة العنف الإلكتروني لدى المراهقين المتمدرسين في التعليم المتوسط، أي أن 36.28% فقط صرحت بوقوعهم ضحية العنف الإلكتروني. بالمقابل، صرح 52.85% من أفراد العينة أنهم يعرفون أصدقاء تعرضوا لمثل هذه السلوكات. كما توصلت نتائج الدراسة إلى أن أكثر أشكال العنف الإلكتروني انتشارا لدى الضحايا هو نشر الصور والفيديوهات، متبوعا بالعنف اللفظي ثم إخفاء الهوية. ضف إلى ذلك، بينت النتائج قيمة دالة إحصائيا بين الذكور والإناث في العنف الإلكتروني لصالح الذكور . وتظهر هذه الفروق جليا في ابعاد العنف الالكتروني حيث سجل تعرض الذكور اكثر من الاناث في بعد العنف اللفظي، يليه بعد إخفاء الهوية ثم بعد نشر الصور والفيديوهات .Item بعد 59 سنة: أي مآل نفسي لضحايا التجارب النووية الفرنسية برقان ؟ - دراسة إكلينيكة-(2019-07-25) وندلوس, نسيمة نسيبة; زواني, نزيهة; علاك, وزنةهدفت الدراسة التعرف على المآل النفسي لضحايا التجالاب النووية الذين عايشوا هذه التجربة و يواصلون معايشة تأثيرات الإشعاعات لحد اليوم.لتحقيق الهدف تم إتباع المنهج الوصفي القائم على دراسة الحالة على عينة قوامها(09) حالات من الجنسين تتراوح أعمارهم ما بين 16-79 سنة، أي تناولت عينة من الذين عاشوا التفجيرات النووية و أيضا الضحايا ما بعد التفجيرات ( الجيل الثاني و الثالث). أجريت الدراسة بمنطقة رقان التابعة لولاية أدرار بمساعدة مركز البحث العلمي النووي بالجزائر و جمعية 13 فيفري 1960 التي تتكفل بهؤلاء الضحايا. تم جمع المعطيات من خلال تطبيق مقابلة إكلينيكية نصف موجهة و إختبار الشخصية المتعدد الأوجه MMPI-2 المكيف في البيئة الجزائرية.